أكد المفكر العراقي، مؤسس ورئيس مؤسسة "قرطبة" للدراسات، أنس التكريتي، أن حركات الإسلام السياسي "أصبحت فاعلة" بالمجتمع الأوروبي والأميركي، وأن الهجمة الشرسة ضدهم؛ بسبب تأثيرهم المتنامي في الغرب والشرق.

لم يكن يُعرف عن القدوة أي نزعة صدامية مع القيادة السياسية الفلسطينية، حتى جاء قرار الانتخابات ليزيح الستار عن خلافات القدوة مع رئيس السلطة وزعيم حركة فتح محمود عباس، وما يحمله من ضغينة لخصمها الأول المتمثل في حركة المقاومة الإسلامية حماس. 

"مجمع الطائفة الإسرائيلية" تلك المنظمة التي أنشأها نابليون بونابرت لليهود، "أحد مصادر الإلهام الواضحة في خطط ماكرون تجاه المسلمين، لكن نابليون كان قادراً على تحقيق ذلك، لأنه كان رئيس دولة استبدادية".